• ❐أبو محمد طاهر السماوي❐, [24/06/2025 10:09]
    > *📌"التهنئة برأس السنة الهجرية... بين المخالفة الشرعية والتقليد الأعمى".*

    الحمد لله الذي أكمل لنا الدين، ورضي لنا الإسلام دينًا، وجعل في اتباع سنة نبيه ﷺ الفلاح والنجاة، وفي الابتداع الهلاك والشتات، والصلاة والسلام على خير من بعثه الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

    فإن من الظواهر المنتشرة في هذا الزمان تهنئة الناس بعضهم بعضًا ببداية السنة الهجرية الجديدة، وهو أمر لم يُعرف في القرون المفضلة، ولا نُقل عن النبي ﷺ، ولا عن أحدٍ من صحابته رضي الله عنهم، ولا عن التابعين لهم بإحسان، مع كثرة المناسبات التي مرت عليهم، ومواسم الخير التي كانت أمامهم، فهل خفي عليهم الخير حتى اهتدى إليه من جاء بعدهم؟! وأوجه المنع منها أمور وهي:

    أولاً: ليست من هدي النبي ﷺ ولا سنته ولم يُنقل عن النبي ﷺ ولا عن أحد من الصحابة ولا القرون الثلاثة المفضلة أنهم كانوا يهنئون بعضهم ببداية العام الهجري، وقد قال النبي ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه البخاري (2697) ومسلم (1718)].

    قال الإمام مالك رحمه الله: "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة، فقد زعم أن محمدًا ﷺ خان الرسالة، لأن الله يقول: ﴿ٱلۡیَوۡمَ أَكۡمَلۡتُ لَكُمۡ دِینَكُمۡ﴾" [المائدة: 3].

    ثانيًا: لم يفعلها الصحابة ولا التابعون ولو كان التهنئة ببداية السنة الهجرية خيرًا، لسبقنا إليه الصحابة، قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كُفيتم، وكل بدعة ضلالة". [اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (1/94)].

    ثالثًا: تشبّه بأهل الكتاب في المواسم والطقوس وقد نهانا الشرع عن التشبّه بالكفار، خاصة في أعيادهم ومناسباتهم، قال ﷺ: «من تشبَّه بقومٍ فهو منهم» [رواه أبو داود (4031) وصححه الألباني].
    وإن من التهنئة برأس السنة الهجرية صورة من صور الاحتفال الزمني الموسمي الذي ابتدعوه في السنة الميلادية، وهو تشبّه ظاهر، وقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "اجتنبوا أعداء الله في عيدهم" [رواه البيهقي في السنن الكبرى].

    رابعًا: رأس السنة الهجرية مجرد تأريخ إداري وإنما وضع التأريخ الهجري في عهد عمر رضي الله عنه لأغراض إدارية، لا تعبدية، كما في الآثار الواردة في كتب التاريخ، وليس في هذا اليوم فضيلة مخصوصة شرعًا، فلا تهنئة ولا عبادة مخصوصة له.

    خامسًا: التهنئة تفتح باب البدع والتدرّج في الغلو كل بدعة تبدأ بخطوة، ومن ثم تتوسع: تهنئة، ثم بطاقات، ثم هدايا، ثم عطلات، ثم احتفالات، ثم تشبه تام بما عليه أهل الكفر، وهذا هو باب الغلو والتوسع المحرم، وقد حذر منه النبي ﷺ بقوله:
    «إياكم والغلو، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو» [رواه النسائي (3057) وصححه ابن حجر].

    قال الشاطبي في الاعتصام (1/37): "البدعة تبدأ صغيرة في عين صاحبها، ثم تتسع حتى تكون دِينًا يُتبع".

    سادسًا: مخالفة هدي السلف الصالح
    قال الإمام الأوزاعي: "عليك بآثار من سلف، وإن رفضك الناس، وإياك وآراء الرجال وإن زخرفوه لك بالقول" [اللالكائي (1/149)].
    وقد كان منهج السلف ترك التوسع في مواسم لم يثبت فيها نص، بل كان السلف أشد الناس اتباعًا، وأبعدهم عن البدع.

    سابعًا: يُضعف الفهم الصحيح للدين ويشوّه مفهوم العبادة والتوسع في تهنئة رأس السنة، وما يصاحبها من طقوس، يجعل العامة يظنون أن لها أصلاً في الشريعة، وهذا تمييع لمفاهيم الدين، وتشويش على السنن الثابتة. ونحن نرى من يحتفل في بالسنة ولا يصوم عاشوراء، وهذا من آثار البدع التي تقتل السنن.
    قال شيخ الإسلام: ليس لأهل الإسلام عيدٌ سوى ما شرعه الله ورسوله ﷺ، كعيد الفطر والأضحى والجمعة، وما سواها من الأعياد فهو من أعياد الجاهلية والبدع".

    ثامنا: الوقوع في البدعة أو إحياؤها بين الناس فمن هنأ بسنة هجرية جديدة ظنًا منه أنها شعيرة مشروعة، فقد وقع في بدعة إضافية، قال النبي ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [متفق عليه].

    تاسعا: تشويه مفهوم السنة والعبادة حين تنتشر مثل هذه التهاني، يختلط الأمر على العامة، فيحسبونها من هدي النبي ﷺ، فتضيع معالم السنة، ويصبح البديل المبتدع بديلاً للمشروع الثابت.
    قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: "كل عبادة لم يتعبدها أصحاب محمد ﷺ فلا تعبدوها، فإن الأول لم يترك للآخر مقالًا" [الشافعي في الأم 1/252].

    عاشرا: تقوية مظاهر التشبّه بالكفار فالتهنئة الموسمية من الطقوس النصرانية المعروفة، خصوصًا في رأس السنة الميلادية، ومن شاركهم في عادتهم فقد تشبه بهم، وقد قال النبي ﷺ: «من تشبّه بقومٍ فهو منهم» [رواه أبو داود (4031)، وصححه الألباني].

    الحادي عشر: تمييع الفهم الصحيح للدين حين تُمزج البدع بالدين، ويمارس الناس طقوسًا موسمية لا أثر لها في الشريعة، يتحول الدين إلى مجموعة عادات موسمية فارغة، لا تمت للإيمان بصلة.

    قال الإمام الشاطبي رحمه الله في الاعتصام (1/39): "كلما قُوِّيت البدع، ضَعُفت السنن، حتى تُمحى كلها أو أكثرها".

    الثاني عشر: إحياء عادة لا أصل لها فإن هذه التهنئة لا سند لها من الشرع، ولا أثر لها من الصحابة، لم يثبت عن النبي ﷺ ولا عن أحد من الصحابة أنهم هنأوا بدخول العام الهجري، ولو كان خيرًا لسبقونا إليه.

    الثالث عشر: إحداث الفتنة والخلاف فحين ينهى العلماء والمشايخ عنها، ويرى العامة أنها عادة مستحبة، يقع الخلاف والخصام، وتُتَّهم السنة بأنها تُفرق، والحق أن البدعة هي التي تثير الفتنة.

    الرابع عشر: التوسع في البدعة حتى تصبح دينًا كالهدايا، والعطلات، والاحتفالات، وتزيين البيوت، وتخصيص الأدعية، وهذا ما نراه واقعًا اليوم، مما حذر منه السلف.
    قال الشاطبي: "البدعة تبدأ صغيرة، ثم تكبر حتى يُظن أنها من الدين" [الاعتصام 1/45].

    الخامس عشر: الغلو في تعظيم المواسم غير المشروعة وهذا من شأن أهل الأهواء والطرقية الصوفية والغلو من أسباب الهلاك، قال ﷺ: «إياكم والغلو في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو» [رواه النسائي وصححه ابن الألباني].

    السادس عشر: تعدي حدود المشروع فالإسلام شرع عيدين: الفطر والأضحى، ويوم الجمعة. قال النبي ﷺ: «إن لكل قوم عيدًا، وهذا عيدنا» [متفق عليه].
    فمن زاد عليها فقد ابتدع في الدين ما ليس منه.

    قال ابن تيمية رحمه الله: "ليس لأهل الإسلام عيد سوى ما شرعه الله ورسوله ﷺ، وما سواه فهو بدعة" [الفتاوى 25/298]
    نسأل الله أن يحيينا على السنة، ويميتنا عليها، وأن يرزقنا اتباع النبي ﷺ ظاهرًا وباطنًا، والحمد لله أولًا وآخرًا.

    كتبه/ أبو محمد طاهر السماوي
    ٢٩/ ذو الحجة / ١٤٤٦ هجرية.

    *نسأل الله أن ينفع بها الإسلام والمسلمين*

    ════ ❁✿❁ ════
    https://t.me/taheer77
           ════ ❁✿❁ ════
    https://whatsapp.com/channel/0029VaZw3Y5HbFUzMEIXOv1y
    *✍ انشـــر.فنشر.العــلم.من.أجل.القربـــات.ms*
    ❐أبو محمد طاهر السماوي❐, [24/06/2025 10:09] > *📌"التهنئة برأس السنة الهجرية... بين المخالفة الشرعية والتقليد الأعمى".* الحمد لله الذي أكمل لنا الدين، ورضي لنا الإسلام دينًا، وجعل في اتباع سنة نبيه ﷺ الفلاح والنجاة، وفي الابتداع الهلاك والشتات، والصلاة والسلام على خير من بعثه الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فإن من الظواهر المنتشرة في هذا الزمان تهنئة الناس بعضهم بعضًا ببداية السنة الهجرية الجديدة، وهو أمر لم يُعرف في القرون المفضلة، ولا نُقل عن النبي ﷺ، ولا عن أحدٍ من صحابته رضي الله عنهم، ولا عن التابعين لهم بإحسان، مع كثرة المناسبات التي مرت عليهم، ومواسم الخير التي كانت أمامهم، فهل خفي عليهم الخير حتى اهتدى إليه من جاء بعدهم؟! وأوجه المنع منها أمور وهي: أولاً: ليست من هدي النبي ﷺ ولا سنته ولم يُنقل عن النبي ﷺ ولا عن أحد من الصحابة ولا القرون الثلاثة المفضلة أنهم كانوا يهنئون بعضهم ببداية العام الهجري، وقد قال النبي ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه البخاري (2697) ومسلم (1718)]. قال الإمام مالك رحمه الله: "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة، فقد زعم أن محمدًا ﷺ خان الرسالة، لأن الله يقول: ﴿ٱلۡیَوۡمَ أَكۡمَلۡتُ لَكُمۡ دِینَكُمۡ﴾" [المائدة: 3]. ثانيًا: لم يفعلها الصحابة ولا التابعون ولو كان التهنئة ببداية السنة الهجرية خيرًا، لسبقنا إليه الصحابة، قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كُفيتم، وكل بدعة ضلالة". [اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (1/94)]. ثالثًا: تشبّه بأهل الكتاب في المواسم والطقوس وقد نهانا الشرع عن التشبّه بالكفار، خاصة في أعيادهم ومناسباتهم، قال ﷺ: «من تشبَّه بقومٍ فهو منهم» [رواه أبو داود (4031) وصححه الألباني]. وإن من التهنئة برأس السنة الهجرية صورة من صور الاحتفال الزمني الموسمي الذي ابتدعوه في السنة الميلادية، وهو تشبّه ظاهر، وقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "اجتنبوا أعداء الله في عيدهم" [رواه البيهقي في السنن الكبرى]. رابعًا: رأس السنة الهجرية مجرد تأريخ إداري وإنما وضع التأريخ الهجري في عهد عمر رضي الله عنه لأغراض إدارية، لا تعبدية، كما في الآثار الواردة في كتب التاريخ، وليس في هذا اليوم فضيلة مخصوصة شرعًا، فلا تهنئة ولا عبادة مخصوصة له. خامسًا: التهنئة تفتح باب البدع والتدرّج في الغلو كل بدعة تبدأ بخطوة، ومن ثم تتوسع: تهنئة، ثم بطاقات، ثم هدايا، ثم عطلات، ثم احتفالات، ثم تشبه تام بما عليه أهل الكفر، وهذا هو باب الغلو والتوسع المحرم، وقد حذر منه النبي ﷺ بقوله: «إياكم والغلو، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو» [رواه النسائي (3057) وصححه ابن حجر]. قال الشاطبي في الاعتصام (1/37): "البدعة تبدأ صغيرة في عين صاحبها، ثم تتسع حتى تكون دِينًا يُتبع". سادسًا: مخالفة هدي السلف الصالح قال الإمام الأوزاعي: "عليك بآثار من سلف، وإن رفضك الناس، وإياك وآراء الرجال وإن زخرفوه لك بالقول" [اللالكائي (1/149)]. وقد كان منهج السلف ترك التوسع في مواسم لم يثبت فيها نص، بل كان السلف أشد الناس اتباعًا، وأبعدهم عن البدع. سابعًا: يُضعف الفهم الصحيح للدين ويشوّه مفهوم العبادة والتوسع في تهنئة رأس السنة، وما يصاحبها من طقوس، يجعل العامة يظنون أن لها أصلاً في الشريعة، وهذا تمييع لمفاهيم الدين، وتشويش على السنن الثابتة. ونحن نرى من يحتفل في بالسنة ولا يصوم عاشوراء، وهذا من آثار البدع التي تقتل السنن. قال شيخ الإسلام: ليس لأهل الإسلام عيدٌ سوى ما شرعه الله ورسوله ﷺ، كعيد الفطر والأضحى والجمعة، وما سواها من الأعياد فهو من أعياد الجاهلية والبدع". ثامنا: الوقوع في البدعة أو إحياؤها بين الناس فمن هنأ بسنة هجرية جديدة ظنًا منه أنها شعيرة مشروعة، فقد وقع في بدعة إضافية، قال النبي ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [متفق عليه]. تاسعا: تشويه مفهوم السنة والعبادة حين تنتشر مثل هذه التهاني، يختلط الأمر على العامة، فيحسبونها من هدي النبي ﷺ، فتضيع معالم السنة، ويصبح البديل المبتدع بديلاً للمشروع الثابت. قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: "كل عبادة لم يتعبدها أصحاب محمد ﷺ فلا تعبدوها، فإن الأول لم يترك للآخر مقالًا" [الشافعي في الأم 1/252]. عاشرا: تقوية مظاهر التشبّه بالكفار فالتهنئة الموسمية من الطقوس النصرانية المعروفة، خصوصًا في رأس السنة الميلادية، ومن شاركهم في عادتهم فقد تشبه بهم، وقد قال النبي ﷺ: «من تشبّه بقومٍ فهو منهم» [رواه أبو داود (4031)، وصححه الألباني]. الحادي عشر: تمييع الفهم الصحيح للدين حين تُمزج البدع بالدين، ويمارس الناس طقوسًا موسمية لا أثر لها في الشريعة، يتحول الدين إلى مجموعة عادات موسمية فارغة، لا تمت للإيمان بصلة. قال الإمام الشاطبي رحمه الله في الاعتصام (1/39): "كلما قُوِّيت البدع، ضَعُفت السنن، حتى تُمحى كلها أو أكثرها". الثاني عشر: إحياء عادة لا أصل لها فإن هذه التهنئة لا سند لها من الشرع، ولا أثر لها من الصحابة، لم يثبت عن النبي ﷺ ولا عن أحد من الصحابة أنهم هنأوا بدخول العام الهجري، ولو كان خيرًا لسبقونا إليه. الثالث عشر: إحداث الفتنة والخلاف فحين ينهى العلماء والمشايخ عنها، ويرى العامة أنها عادة مستحبة، يقع الخلاف والخصام، وتُتَّهم السنة بأنها تُفرق، والحق أن البدعة هي التي تثير الفتنة. الرابع عشر: التوسع في البدعة حتى تصبح دينًا كالهدايا، والعطلات، والاحتفالات، وتزيين البيوت، وتخصيص الأدعية، وهذا ما نراه واقعًا اليوم، مما حذر منه السلف. قال الشاطبي: "البدعة تبدأ صغيرة، ثم تكبر حتى يُظن أنها من الدين" [الاعتصام 1/45]. الخامس عشر: الغلو في تعظيم المواسم غير المشروعة وهذا من شأن أهل الأهواء والطرقية الصوفية والغلو من أسباب الهلاك، قال ﷺ: «إياكم والغلو في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو» [رواه النسائي وصححه ابن الألباني]. السادس عشر: تعدي حدود المشروع فالإسلام شرع عيدين: الفطر والأضحى، ويوم الجمعة. قال النبي ﷺ: «إن لكل قوم عيدًا، وهذا عيدنا» [متفق عليه]. فمن زاد عليها فقد ابتدع في الدين ما ليس منه. قال ابن تيمية رحمه الله: "ليس لأهل الإسلام عيد سوى ما شرعه الله ورسوله ﷺ، وما سواه فهو بدعة" [الفتاوى 25/298] نسأل الله أن يحيينا على السنة، ويميتنا عليها، وأن يرزقنا اتباع النبي ﷺ ظاهرًا وباطنًا، والحمد لله أولًا وآخرًا. كتبه/ أبو محمد طاهر السماوي ٢٩/ ذو الحجة / ١٤٤٦ هجرية. *نسأل الله أن ينفع بها الإسلام والمسلمين* ════ ❁✿❁ ════ https://t.me/taheer77        ════ ❁✿❁ ════ https://whatsapp.com/channel/0029VaZw3Y5HbFUzMEIXOv1y *✍ انشـــر.فنشر.العــلم.من.أجل.القربـــات.ms*
    T.ME
    ❐أبو محمد طاهر السماوي❐
    ❀ قال الإمام عبدالله بن المبارك، كتب إليّ سفيان الثوري -رحمه الله- : «بُثَّ علمك ؛ واحذر الشهرة». حلية الأولياء (٧٠/٧) تابعونا على https://tahear77.blogspot.com مشرف القناة @Saeed20224
    Like
    1
    0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 599 Views 0 Προεπισκόπηση
  • ✍🏻أوجه التشابه بين الصوفية والشيعة

    يمكن تفصيل النقاط الأساسية
    وأوجه التشابه بين الصوفية والشيعة على النقاط الآتية:

    ١- التأويل الباطني للنصوص: كلاهما يرى أن النصوص الدينية (القرآن والسنة) تحمل معاني خفية لا يدركها إلا الخواص منهم وأن القرآن على المعنى الظاهر الذي خاطب الله المسلمين ليس هو المقصود.

    ٢- العلم اللدني/الغيبي: الاعتقاد بوجود علم إلهي مباشر يوهب لخاصة من الناس (الأئمة عند الشيعة، الأولياء عند الصوفية) هذا مما تدعيه الطائفتان.

    ٣- الولاية الإلهية (الحق الإلهي): الإيمان بمفهوم "الولاية" كقوة إلهية تظهر في شخصيات معينة مخصوصة فيهم دون غيرهم من أئمة آل البيت منهم فقط ليس من غيرهم.

    ٤- تقديس الأولياء/الأئمة: الغلو في حب وتعظيم شخصياتهم وجعلها في منازل مرموقة لا يصل إليها إلا هذه الشخصيات دون غيرهم ولهذا من تقديسهم أنه لا يعترض عليهم حتى لو ادعوا الخلق والتدبير وصرف العبودية لهم.

    ٥- العصمة/الحفظ الإلهي: الاعتقاد بأن هذه الشخصيات (الأئمة والأولياء) محفوظة من الخطأ أو الذنب بدرجات متفاوتة ولهذا يكون حالهم بين يدي من يقدسونهم كحال الميت بين يدي المغسل فلا يجوز عندهم الاعتراض على أولياءهم.

    ٧- الشفاعة: الإيمان بقدرة الأولياء/الأئمة على الشفاعة المطلقة للناس يوم القيامة وأنهم قد أعطوا هذه الشفاعة فيدخلوا من أرادوا من أصحابهم الجنة ولو عمل ما عمل ويخرجوا من ليس من أصحابهم من الجنة ويجعلونهم في النار ولو كان من أهل الخير والعلم والصلاح.

    ٨- التبرك بأئمتهم وكبرائهم: السعي للبركة من آثار وأجساد الأحياء والأموات منهم سواء بول أو براز أو مخاط أو لعاب أو غير ذلك هذا أمر من دعائهم دينهم.

    ٩- زيارة القبور والأضرحة ودعائها والاستغاثة بها من دون الله تعالى كحال المشركين الأوائل والاهتمام بزيارة قبور الأئمة والأولياء والتبرك بها مما يأخذ كل حياتهم ودعوتهم ومجالسهم.

    ١٠- بناء الأضرحة والقباب: تشييد الأبنية فوق قبور أئمتهم وكبرائهم مما يتسابقون فيه تشبها باليهود والنصارى ومخالفة للإسلام

    ١١- الاحتفال بالموالد: إقامة الاحتفالات بمناسبات ميلاد النبي وأهل البيت وأئمتهم مما يجعلهم دعاة على الدوام وربط الناس بهذه المناسبات على الدوام ومخالفة لدين الإسلام.

    ١٢- السلاسل الروحية/أسانيد الطرق: أهمية التسلسل الروحي والوراثة المعنوية (السند الصوفي، سلسلة الإمامة) عندهم مما يا ينال فيه الولاية إلا بالأسانيد المكذوبة لاظهار أن دينهم مرتبط بآل البيت وهن منهم براء.

    ١٣- مفهوم "القطب": وجود شخصية مركزية في كل زمان تقود الأولياء (عند الصوفية) وهو ما يسمى بالقطب أو الأئمة كقيادة روحية (عند الشيعة) الفقيه أمر ضروري لا محيد عنه.

    ١٤- التقية/الكتمان: وجوب إخفاء المعتقدات أو الممارسات في بين الناس ولا تعلن إلا بين الخاصة أو عند التمكن من الدول والحكومات بل يظهرون ما لا يبطنون.

    ١٥- الذكر الجماعي المبتدع: تعشقه الصوفية والشيعة بأوراد وأذكار ربما فيها شرك واستعاذة واستغاثة بغير الله تعالى.

    ١٦- الإنشاد والمدائح والزوامل: استخدام الشعر والقصائد في مدح النبي زعموا وأهل البيت والأولياء والأئمة بهذا الشكل إنما ورثوه من اليهود والنصارى وليس هذا في عهد النبوة والصحابة.

    ١٧- الحاجة إلى الإرشاد الروحي: الحاجة إلى مرشد (شيخ صوفي) أو إمام (شيعي) للهداية لا مناص منه فلا هداية في الكتاب والسنة عندهم الا عبر الشيخ الضال الذي يستعبد الناس له.

    ١٨- السحر: يعد استخدام السحر عند الطائفتين بما يسمى الكرامات والخرافات التي تسمع عنهم من أعمال السحر وهم مشهود لهم ومعروف تاريخهم في هذا الباب فأكثر كبرائهم سحرة.

    ١٩- البيعة/الولاء: البيعة للشيخ عند الصوفية والولاء للإمام عند الشيعة هي من. أصصول دينهم الذي لا يتم إلا به.

    ٢٠- الكرامات والخوارق: الاعتقاد بظهور خوارق العادات على يد الأولياء والأئمة هذا ما لا يكون عندهم ولي ولا إمام إلا وقد قاموا بتلفيق هذه الخرافات التي لا تصح ولا تثبت من أجل تعظيمه واعتقاد أنه خارج عن البشرية وموصوف بما لا يتصف به غيره لخلق روح التعظيم له والتشريف.

    ٢١- الرؤى والمنامات: إعطاء أهمية خاصة للرؤى والأحلام الصادقة كمصدر للتشريع عندهم فلا يقيمون وزن للشريعة كما يقيموا أهمية للرؤى والمنامات التي يتلاعب بهم الشيطان حتى صارت. عندهم من مصادر التشريع.

    ٢٢- الفيض الإلهي: الاعتقاد بأن المعرفة والبركة تفيض من الله عبر قنوات معينة وهم سعادتهم وكبرائهم وأن الله قد أوكل إليهم البركات يضعونها حيث أرادوا أحياءا وأمواتا.

    ٢٣- الاهتمام بعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: فله مكانة خاصة للإمام علي كباب للمدينة النبوية للعلم والحكمة والتعظيم دون غيره من الصحابة بما جعلهم يختلقوا كذبا وزورا أمورا مدام تأت عن علي ولا قالها ولا عملها مما اختلقه الكذابون الأفاكون.

    ٢٤- النسب الشريف: الاهتمام بالنسب الشريف والمتصل بآل البيت والانتساب إليه ولو كذبا من أجل طبع ماهم عليه من الإفم والزور والشرك بطابع النبوة وأولاد النبوة وغيرها من الكذب المختلف.

    ٢٥- دعم التصوف والتشيع: كل طائفة منهم تسعى إلى دعم الآخر وقبوله والاعتراف به والإشادة به والاعتذار له في أخطاءه وكفرياته وشركه بره أو في فضل الصحابة هذا أمر معروف ومعتبر

    ٢٦ التفاني في خدمة المرشد/الإمام: الطاعة المطلقة للشيخ أو الإمام مهما جنى أو عمل ولو بالشركة والمعصية والاعتراض على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وهذا موجود في كراماتهم وكتبهم.

    ٢٦- الخشوع والخضوع: المبالغة في الخشوع عند أضرحة كبرائهم وزعمائهم ومشائخهم بما لا يكون منهم أمام القرآن وتدبره والسنة وإجلال صاحبها والصلاة وخضوعها.

    ٢٧- الولاء الصارم للمذهب/الطريقة: التمسك الشديد بالانتماء المذهبي أو الطرقي بحيث لا ترى من يترك التشيع والتصوف إلا نادر وهذا كحال التعصب اليهودي لليهودية.

    ٢٨- وجود "مريدين" أو "أتباع": وجود تنظيم هرمي للأتباع يتبعون شيخًا أو مرجعًا ويكون ترتيبهم من قبل كبيرهم وهم له في غاية الخضوع والذلة وعدم الاعتراض.

    ٢٩- التسامح: يتسامحون مع كل عدو للدين من يهود ونصارى ومشركين وعلمانيين إلا المسلمين فإنهم يحقدون عليهم أشد الحق بل ويمفرون من خالفهم لا سيما في التوحيد.
    .
    ٣٠- رمزية الأرقام: إعطاء بعض الأرقام (مثل 7 أو 12) رمزية خاصة عندهم مما يدل على تعاملهم بالسحر.

    ٣١- الأذان: تأخير أذان صلاة المغرب حتى تشتبك النجوم وتقديم أذان صلاة الفجر قبل نصف ساعة أو ربع بما يسمى عندهم الوقت الاحتياطي

    ٣٢- الملابس: اتخاذ ملابس خاصة بهم يخالفون بذلك ماعليه المسلمون من الصحابة والتابعين وما سار عليه المسلمون إلى زماننا هذا مما يعد من اللباس الإسلامي.

    ٣٣- الامتهان للناس: فامتهانهم للناس والعوام واستذلالهم لهم وأكل أموال الناس بالباطل بأسماء وعبادات ومواليد ونفقات وغير ذلك مشهور ومعروف.

    هذه بعض أوجه الشبه بين الشيعة والصوفية الذين خرجوا من بدعة واحدة ومنكر محدد وشر القصد منه مخالفة أهل القرون الأولى من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين فحذاري منهم

    كتبه/
    أبو محمد طاهر السماوي وفقه الله
    ٢٥/ ذو القعدة/ ١٤٤٦هجرية

    ════ ❁✿❁ ════
    قناة التليجرام
    https://t.me/taheer77
    ════ ❁✿❁ ════
    قناة الواتساب
    https://whatsapp.com/channel/0029VaZw3Y5HbFUzMEIXOv1y
    *✍ إنشـــر.فنشر.العــلم.من.أجل.القربـــات.ms*
    ✍🏻أوجه التشابه بين الصوفية والشيعة يمكن تفصيل النقاط الأساسية وأوجه التشابه بين الصوفية والشيعة على النقاط الآتية: ١- التأويل الباطني للنصوص: كلاهما يرى أن النصوص الدينية (القرآن والسنة) تحمل معاني خفية لا يدركها إلا الخواص منهم وأن القرآن على المعنى الظاهر الذي خاطب الله المسلمين ليس هو المقصود. ٢- العلم اللدني/الغيبي: الاعتقاد بوجود علم إلهي مباشر يوهب لخاصة من الناس (الأئمة عند الشيعة، الأولياء عند الصوفية) هذا مما تدعيه الطائفتان. ٣- الولاية الإلهية (الحق الإلهي): الإيمان بمفهوم "الولاية" كقوة إلهية تظهر في شخصيات معينة مخصوصة فيهم دون غيرهم من أئمة آل البيت منهم فقط ليس من غيرهم. ٤- تقديس الأولياء/الأئمة: الغلو في حب وتعظيم شخصياتهم وجعلها في منازل مرموقة لا يصل إليها إلا هذه الشخصيات دون غيرهم ولهذا من تقديسهم أنه لا يعترض عليهم حتى لو ادعوا الخلق والتدبير وصرف العبودية لهم. ٥- العصمة/الحفظ الإلهي: الاعتقاد بأن هذه الشخصيات (الأئمة والأولياء) محفوظة من الخطأ أو الذنب بدرجات متفاوتة ولهذا يكون حالهم بين يدي من يقدسونهم كحال الميت بين يدي المغسل فلا يجوز عندهم الاعتراض على أولياءهم. ٧- الشفاعة: الإيمان بقدرة الأولياء/الأئمة على الشفاعة المطلقة للناس يوم القيامة وأنهم قد أعطوا هذه الشفاعة فيدخلوا من أرادوا من أصحابهم الجنة ولو عمل ما عمل ويخرجوا من ليس من أصحابهم من الجنة ويجعلونهم في النار ولو كان من أهل الخير والعلم والصلاح. ٨- التبرك بأئمتهم وكبرائهم: السعي للبركة من آثار وأجساد الأحياء والأموات منهم سواء بول أو براز أو مخاط أو لعاب أو غير ذلك هذا أمر من دعائهم دينهم. ٩- زيارة القبور والأضرحة ودعائها والاستغاثة بها من دون الله تعالى كحال المشركين الأوائل والاهتمام بزيارة قبور الأئمة والأولياء والتبرك بها مما يأخذ كل حياتهم ودعوتهم ومجالسهم. ١٠- بناء الأضرحة والقباب: تشييد الأبنية فوق قبور أئمتهم وكبرائهم مما يتسابقون فيه تشبها باليهود والنصارى ومخالفة للإسلام ١١- الاحتفال بالموالد: إقامة الاحتفالات بمناسبات ميلاد النبي وأهل البيت وأئمتهم مما يجعلهم دعاة على الدوام وربط الناس بهذه المناسبات على الدوام ومخالفة لدين الإسلام. ١٢- السلاسل الروحية/أسانيد الطرق: أهمية التسلسل الروحي والوراثة المعنوية (السند الصوفي، سلسلة الإمامة) عندهم مما يا ينال فيه الولاية إلا بالأسانيد المكذوبة لاظهار أن دينهم مرتبط بآل البيت وهن منهم براء. ١٣- مفهوم "القطب": وجود شخصية مركزية في كل زمان تقود الأولياء (عند الصوفية) وهو ما يسمى بالقطب أو الأئمة كقيادة روحية (عند الشيعة) الفقيه أمر ضروري لا محيد عنه. ١٤- التقية/الكتمان: وجوب إخفاء المعتقدات أو الممارسات في بين الناس ولا تعلن إلا بين الخاصة أو عند التمكن من الدول والحكومات بل يظهرون ما لا يبطنون. ١٥- الذكر الجماعي المبتدع: تعشقه الصوفية والشيعة بأوراد وأذكار ربما فيها شرك واستعاذة واستغاثة بغير الله تعالى. ١٦- الإنشاد والمدائح والزوامل: استخدام الشعر والقصائد في مدح النبي زعموا وأهل البيت والأولياء والأئمة بهذا الشكل إنما ورثوه من اليهود والنصارى وليس هذا في عهد النبوة والصحابة. ١٧- الحاجة إلى الإرشاد الروحي: الحاجة إلى مرشد (شيخ صوفي) أو إمام (شيعي) للهداية لا مناص منه فلا هداية في الكتاب والسنة عندهم الا عبر الشيخ الضال الذي يستعبد الناس له. ١٨- السحر: يعد استخدام السحر عند الطائفتين بما يسمى الكرامات والخرافات التي تسمع عنهم من أعمال السحر وهم مشهود لهم ومعروف تاريخهم في هذا الباب فأكثر كبرائهم سحرة. ١٩- البيعة/الولاء: البيعة للشيخ عند الصوفية والولاء للإمام عند الشيعة هي من. أصصول دينهم الذي لا يتم إلا به. ٢٠- الكرامات والخوارق: الاعتقاد بظهور خوارق العادات على يد الأولياء والأئمة هذا ما لا يكون عندهم ولي ولا إمام إلا وقد قاموا بتلفيق هذه الخرافات التي لا تصح ولا تثبت من أجل تعظيمه واعتقاد أنه خارج عن البشرية وموصوف بما لا يتصف به غيره لخلق روح التعظيم له والتشريف. ٢١- الرؤى والمنامات: إعطاء أهمية خاصة للرؤى والأحلام الصادقة كمصدر للتشريع عندهم فلا يقيمون وزن للشريعة كما يقيموا أهمية للرؤى والمنامات التي يتلاعب بهم الشيطان حتى صارت. عندهم من مصادر التشريع. ٢٢- الفيض الإلهي: الاعتقاد بأن المعرفة والبركة تفيض من الله عبر قنوات معينة وهم سعادتهم وكبرائهم وأن الله قد أوكل إليهم البركات يضعونها حيث أرادوا أحياءا وأمواتا. ٢٣- الاهتمام بعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: فله مكانة خاصة للإمام علي كباب للمدينة النبوية للعلم والحكمة والتعظيم دون غيره من الصحابة بما جعلهم يختلقوا كذبا وزورا أمورا مدام تأت عن علي ولا قالها ولا عملها مما اختلقه الكذابون الأفاكون. ٢٤- النسب الشريف: الاهتمام بالنسب الشريف والمتصل بآل البيت والانتساب إليه ولو كذبا من أجل طبع ماهم عليه من الإفم والزور والشرك بطابع النبوة وأولاد النبوة وغيرها من الكذب المختلف. ٢٥- دعم التصوف والتشيع: كل طائفة منهم تسعى إلى دعم الآخر وقبوله والاعتراف به والإشادة به والاعتذار له في أخطاءه وكفرياته وشركه بره أو في فضل الصحابة هذا أمر معروف ومعتبر ٢٦ التفاني في خدمة المرشد/الإمام: الطاعة المطلقة للشيخ أو الإمام مهما جنى أو عمل ولو بالشركة والمعصية والاعتراض على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وهذا موجود في كراماتهم وكتبهم. ٢٦- الخشوع والخضوع: المبالغة في الخشوع عند أضرحة كبرائهم وزعمائهم ومشائخهم بما لا يكون منهم أمام القرآن وتدبره والسنة وإجلال صاحبها والصلاة وخضوعها. ٢٧- الولاء الصارم للمذهب/الطريقة: التمسك الشديد بالانتماء المذهبي أو الطرقي بحيث لا ترى من يترك التشيع والتصوف إلا نادر وهذا كحال التعصب اليهودي لليهودية. ٢٨- وجود "مريدين" أو "أتباع": وجود تنظيم هرمي للأتباع يتبعون شيخًا أو مرجعًا ويكون ترتيبهم من قبل كبيرهم وهم له في غاية الخضوع والذلة وعدم الاعتراض. ٢٩- التسامح: يتسامحون مع كل عدو للدين من يهود ونصارى ومشركين وعلمانيين إلا المسلمين فإنهم يحقدون عليهم أشد الحق بل ويمفرون من خالفهم لا سيما في التوحيد. . ٣٠- رمزية الأرقام: إعطاء بعض الأرقام (مثل 7 أو 12) رمزية خاصة عندهم مما يدل على تعاملهم بالسحر. ٣١- الأذان: تأخير أذان صلاة المغرب حتى تشتبك النجوم وتقديم أذان صلاة الفجر قبل نصف ساعة أو ربع بما يسمى عندهم الوقت الاحتياطي ٣٢- الملابس: اتخاذ ملابس خاصة بهم يخالفون بذلك ماعليه المسلمون من الصحابة والتابعين وما سار عليه المسلمون إلى زماننا هذا مما يعد من اللباس الإسلامي. ٣٣- الامتهان للناس: فامتهانهم للناس والعوام واستذلالهم لهم وأكل أموال الناس بالباطل بأسماء وعبادات ومواليد ونفقات وغير ذلك مشهور ومعروف. هذه بعض أوجه الشبه بين الشيعة والصوفية الذين خرجوا من بدعة واحدة ومنكر محدد وشر القصد منه مخالفة أهل القرون الأولى من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين فحذاري منهم كتبه/ أبو محمد طاهر السماوي وفقه الله ٢٥/ ذو القعدة/ ١٤٤٦هجرية ════ ❁✿❁ ════ قناة التليجرام https://t.me/taheer77 ════ ❁✿❁ ════ قناة الواتساب https://whatsapp.com/channel/0029VaZw3Y5HbFUzMEIXOv1y *✍ إنشـــر.فنشر.العــلم.من.أجل.القربـــات.ms*
    T.ME
    ❐أبو محمد طاهر السماوي❐
    ❀ قال الإمام عبدالله بن المبارك، كتب إليّ سفيان الثوري -رحمه الله- : «بُثَّ علمك ؛ واحذر الشهرة». حلية الأولياء (٧٠/٧) تابعونا على https://tahear77.blogspot.com مشرف القناة @Saeed20224
    Like
    1
    0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 633 Views 0 Προεπισκόπηση
  • 🍃🍃🍃🍃

    📖 *شرح منظومة السبل السوية في فقه السنن المروية للشيخ حافظ حكمي رحمه الله*

    💺 *شرح أبي إسحاق إبراهيم بن عاشور جريدان حفظه الله ورعاه*

    🎙️ *الدرس السادس والعشرون*

    📌 *باب فضائل الوضوء والصلاة عقبه*
    *قال الناظم رحمه الله:*
    *[٥٨]طهورنا شطر من الإيمان▫️▫️▫️مكفر صغائر العصيان*
    *[٥٩]تخرج عند الغسل للأعضاء▫️▫️▫️نصا صريحا مع قطر الماء*
    *[٦٠]لا سيما لكل من قد صلى▫️▫️▫️من بعده فريضة أو نفلا*
    *[٦١]إسباغه فيه على المكاره▫️▫️▫️فضيلة عظمى ومن آثاره*


    🎤 *ألقي هذا الدرس بجامع الرحمة بساحة آل علي الحاج بالقطن حضرموت*

    📅 *في يوم الخميس ١٩ / شوال/ ١٤٤٦ هـ*


    📱 *تابعونا على مجتمع جامع الرحمة بساحة آل علي الحاج في الواتس*
    https://chat.whatsapp.com/IuWCdtaph3IEgYfVrz4rwt

    📱 *أو على قناة أبي إسحاق إبراهيم بن عاشور بن عبود في التلجرام*
    https://t.me/abuiishaq
    🍃🍃🍃🍃 📖 *شرح منظومة السبل السوية في فقه السنن المروية للشيخ حافظ حكمي رحمه الله* 💺 *شرح أبي إسحاق إبراهيم بن عاشور جريدان حفظه الله ورعاه* 🎙️ *الدرس السادس والعشرون* 📌 *باب فضائل الوضوء والصلاة عقبه* *قال الناظم رحمه الله:* *[٥٨]طهورنا شطر من الإيمان▫️▫️▫️مكفر صغائر العصيان* *[٥٩]تخرج عند الغسل للأعضاء▫️▫️▫️نصا صريحا مع قطر الماء* *[٦٠]لا سيما لكل من قد صلى▫️▫️▫️من بعده فريضة أو نفلا* *[٦١]إسباغه فيه على المكاره▫️▫️▫️فضيلة عظمى ومن آثاره* 🎤 *ألقي هذا الدرس بجامع الرحمة بساحة آل علي الحاج بالقطن حضرموت* 📅 *في يوم الخميس ١٩ / شوال/ ١٤٤٦ هـ* 📱 *تابعونا على مجتمع جامع الرحمة بساحة آل علي الحاج في الواتس* https://chat.whatsapp.com/IuWCdtaph3IEgYfVrz4rwt 📱 *أو على قناة أبي إسحاق إبراهيم بن عاشور بن عبود في التلجرام* https://t.me/abuiishaq
    0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 1χλμ. Views 7 0 Προεπισκόπηση
  • بسم الله الرحمن الرحيم.

    📙 #النكت_الرائقة_من_الآثار_السلفية. (٩)

    📜 النَّهْيِ عَنِ الْمِرَاءِ وَالْجِدَالِ فِي الْقُرْآنِ


     📃 قال ابن حجر في المطالب العالية [٤١٤/١٤]:

    قال مسدد: حدّثنا يَحْيَى عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، ثنا عَطَاءٌ، عَنِ ابن عباس رضي الله عنهما، قَالَ: « لَا تَضْرِبُوا كِتَابَ اللَّهِ بَعْضَهُ بِبَعْضٍ، فإن ذلك يوقع الشك في قلوبكم»

    ـــــــــــــــــــــــــــــــ

    صحيح. أخرجه مسدد كما في المطالب العالية ( ٣٥٠٥) وأبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص٣٥٥) من طريق عبد الملك ثنا عطاء عن ابن عباس. ولم يتبين لي هل عبد الملك هو ابن عبد العزيز بن جريج أم هو عبد الملك بن أبي سليمان العزرمي ولا يضر فكلاهما ثقة.
    قال ابن حجر عقب هذا الأثر في "المطالب العالية": تابع عبد الملك عن عطاء ليث ابن أبي سليم. أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٣٢١٦٩). وهذا إسناد ضعيف ليث هو ابن أبي سليم ضعيف. والأثر صحيح دون هذه المتابعة. اه‍ وهو كما قال رحمه الله
    وذكره البوصيري في " إتحاف المهرة"( ٣٢٥/٦) وسكت عليه، ولعل سكوته من أجل ليث؛ لكنه قد صح من غير طريقه والحمد لله.

    قال شيخ الاسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى (١٦/٤١٦):
    فَكُلُّ مَنْ اتَّبَعَ الْمُتَشَابِهَ عَلَى هَذَا الْوَجْهِ فَهُوَ مَذْمُومٌ. وَهُوَ حَالُ مَنْ يُرِيدُ أَنْ يُشَكِّكَ النَّاسَ فِيمَا عَلِمُوهُ لِكَوْنِهِ وَإِيَّاهُمْ لَمْ يَفْهَمُوا مَا تَوَهَّمُوا أَنَّهُ يُعَارِضُهُ. هَذَا أَصْلُ الْفِتْنَةِ أَنْ يُتْرَكَ الْمَعْلُومُ لِغَيْرِ مَعْلُومٍ كَالسَّفْسَطَةِ الَّتِي تُورِثُ شُبَهًا يَقْدَحُ بِهَا فِيمَا عُلِمَ وَتُيُقِّنَ. فَهَذِهِ حَالُ مَنْ يُفْسِدُ قُلُوبَ النَّاسِ وَعُقُولَهُمْ بِإِفْسَادِ مَا فِيهَا مِنْ الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ أَصْلَ الْهُدَى فَإِذَا شَكَّكَهُمْ فِيمَا عَلِمُوهُ بَقُوا حَيَارَى.
    وَالرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ أَتَى بِالْآيَاتِ الْبَيِّنَاتِ الدَّالَّةِ عَلَى صِدْقِهِ وَالْقُرْآنُ فِيهِ الْآيَاتُ الْمُحْكَمَاتُ اللَّاتِي هِيَ أُمُّ الْكِتَابِ قَدْ عَلِمَ مَعْنَاهَا وَعَلِمَ أَنَّهَا حَقٌّ وَبِذَلِكَ يَهْتَدِي الْخَلْقُ وَيَنْتَفِعُونَ.
    فَمَنْ اتَّبَعَ الْمُتَشَابِهَ ابْتَغَى الْفِتْنَةَ وَابْتَغَى تَأْوِيلَهُ وَالْأَوَّلُ قَصْدُهُمْ فِيهِ فَاسِدٌ
    وَالثَّانِي لَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ بَلْ يَتَكَلَّمُونَ فِي تَأْوِيلِهِ بِمَا يُفْسِدُ مَعْنَاهُ إذْ كَانُوا لَيْسُوا مِنْ الرَّاسِخِينَ فِي الْعِلْمِ.
    وَإِنَّمَا الرَّاسِخُ فِي الْعِلْمِ الَّذِي رَسَخَ فِي الْعِلْمِ بِمَعْنَى الْمُحْكَمِ وَصَارَ ثَابِتًا فِيهِ لَا يَشُكُّ وَلَا يَرْتَابُ فِيهِ بِمَا يُعَارِضُهُ مِنْ الْمُتَشَابِهِ بَلْ هُوَ مُؤْمِنٌ بِهِ قَدْ يَعْلَمُونَ تَأْوِيلَ الْمُتَشَابِهِ. وَأَمَّا مَنْ لَمْ يَرْسَخْ فِي ذَلِكَ بَلْ إذَا عَارَضَهُ الْمُتَشَابِهُ شَكَّ فِيهِ فَهَذَا يَجُوزُ أَنْ يُرَادَ بِالْمُتَشَابِهِ مَا يُنَاقِضُ الْمُحْكَمَ فَلَا يَعْلَمُ مَعْنَى الْمُتَشَابِهِ إذْ لَمْ يَرْسَخْ فِي الْعِلْمِ بِالْمُحْكَمِ.
    وَهُوَ يَبْتَغِي الْفِتْنَةَ فِي هَذَا وَهَذَا. فَهَذَا يُعَاقَبُ عُقُوبَةً تَرْدَعُهُ كَمَا فَعَلَ عُمَرُ بِصَبِيغِ. وَأَمَّا مَنْ قَصْدُهُ الْهُدَى وَالْحَقُّ فَلَيْسَ مِنْ هَؤُلَاءِ.. الخ.

    كتبه / #قتيبة_القبلي. ٢٢/شوال/١٤٤٦ه‍.

    https://t.me/QutibaAlqbly/369
    بسم الله الرحمن الرحيم. 📙 #النكت_الرائقة_من_الآثار_السلفية. (٩) 📜 النَّهْيِ عَنِ الْمِرَاءِ وَالْجِدَالِ فِي الْقُرْآنِ  📃 قال ابن حجر في المطالب العالية [٤١٤/١٤]: قال مسدد: حدّثنا يَحْيَى عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، ثنا عَطَاءٌ، عَنِ ابن عباس رضي الله عنهما، قَالَ: « لَا تَضْرِبُوا كِتَابَ اللَّهِ بَعْضَهُ بِبَعْضٍ، فإن ذلك يوقع الشك في قلوبكم» ـــــــــــــــــــــــــــــــ صحيح. أخرجه مسدد كما في المطالب العالية ( ٣٥٠٥) وأبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص٣٥٥) من طريق عبد الملك ثنا عطاء عن ابن عباس. ولم يتبين لي هل عبد الملك هو ابن عبد العزيز بن جريج أم هو عبد الملك بن أبي سليمان العزرمي ولا يضر فكلاهما ثقة. قال ابن حجر عقب هذا الأثر في "المطالب العالية": تابع عبد الملك عن عطاء ليث ابن أبي سليم. أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٣٢١٦٩). وهذا إسناد ضعيف ليث هو ابن أبي سليم ضعيف. والأثر صحيح دون هذه المتابعة. اه‍ وهو كما قال رحمه الله وذكره البوصيري في " إتحاف المهرة"( ٣٢٥/٦) وسكت عليه، ولعل سكوته من أجل ليث؛ لكنه قد صح من غير طريقه والحمد لله. قال شيخ الاسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى (١٦/٤١٦): فَكُلُّ مَنْ اتَّبَعَ الْمُتَشَابِهَ عَلَى هَذَا الْوَجْهِ فَهُوَ مَذْمُومٌ. وَهُوَ حَالُ مَنْ يُرِيدُ أَنْ يُشَكِّكَ النَّاسَ فِيمَا عَلِمُوهُ لِكَوْنِهِ وَإِيَّاهُمْ لَمْ يَفْهَمُوا مَا تَوَهَّمُوا أَنَّهُ يُعَارِضُهُ. هَذَا أَصْلُ الْفِتْنَةِ أَنْ يُتْرَكَ الْمَعْلُومُ لِغَيْرِ مَعْلُومٍ كَالسَّفْسَطَةِ الَّتِي تُورِثُ شُبَهًا يَقْدَحُ بِهَا فِيمَا عُلِمَ وَتُيُقِّنَ. فَهَذِهِ حَالُ مَنْ يُفْسِدُ قُلُوبَ النَّاسِ وَعُقُولَهُمْ بِإِفْسَادِ مَا فِيهَا مِنْ الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ أَصْلَ الْهُدَى فَإِذَا شَكَّكَهُمْ فِيمَا عَلِمُوهُ بَقُوا حَيَارَى. وَالرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ أَتَى بِالْآيَاتِ الْبَيِّنَاتِ الدَّالَّةِ عَلَى صِدْقِهِ وَالْقُرْآنُ فِيهِ الْآيَاتُ الْمُحْكَمَاتُ اللَّاتِي هِيَ أُمُّ الْكِتَابِ قَدْ عَلِمَ مَعْنَاهَا وَعَلِمَ أَنَّهَا حَقٌّ وَبِذَلِكَ يَهْتَدِي الْخَلْقُ وَيَنْتَفِعُونَ. فَمَنْ اتَّبَعَ الْمُتَشَابِهَ ابْتَغَى الْفِتْنَةَ وَابْتَغَى تَأْوِيلَهُ وَالْأَوَّلُ قَصْدُهُمْ فِيهِ فَاسِدٌ وَالثَّانِي لَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ بَلْ يَتَكَلَّمُونَ فِي تَأْوِيلِهِ بِمَا يُفْسِدُ مَعْنَاهُ إذْ كَانُوا لَيْسُوا مِنْ الرَّاسِخِينَ فِي الْعِلْمِ. وَإِنَّمَا الرَّاسِخُ فِي الْعِلْمِ الَّذِي رَسَخَ فِي الْعِلْمِ بِمَعْنَى الْمُحْكَمِ وَصَارَ ثَابِتًا فِيهِ لَا يَشُكُّ وَلَا يَرْتَابُ فِيهِ بِمَا يُعَارِضُهُ مِنْ الْمُتَشَابِهِ بَلْ هُوَ مُؤْمِنٌ بِهِ قَدْ يَعْلَمُونَ تَأْوِيلَ الْمُتَشَابِهِ. وَأَمَّا مَنْ لَمْ يَرْسَخْ فِي ذَلِكَ بَلْ إذَا عَارَضَهُ الْمُتَشَابِهُ شَكَّ فِيهِ فَهَذَا يَجُوزُ أَنْ يُرَادَ بِالْمُتَشَابِهِ مَا يُنَاقِضُ الْمُحْكَمَ فَلَا يَعْلَمُ مَعْنَى الْمُتَشَابِهِ إذْ لَمْ يَرْسَخْ فِي الْعِلْمِ بِالْمُحْكَمِ. وَهُوَ يَبْتَغِي الْفِتْنَةَ فِي هَذَا وَهَذَا. فَهَذَا يُعَاقَبُ عُقُوبَةً تَرْدَعُهُ كَمَا فَعَلَ عُمَرُ بِصَبِيغِ. وَأَمَّا مَنْ قَصْدُهُ الْهُدَى وَالْحَقُّ فَلَيْسَ مِنْ هَؤُلَاءِ.. الخ. كتبه / #قتيبة_القبلي. ٢٢/شوال/١٤٤٦ه‍. https://t.me/QutibaAlqbly/369
    T.ME
    فوائد أبي عبد الله قتيبة القبلي.
    بسم الله الرحمن الرحيم. 📙 #النكت_الرائقة_من_الآثار_السلفية. (٩) 📜 النَّهْيِ عَنِ الْمِرَاءِ وَالْجِدَالِ فِي الْقُرْآنِ 📃 قال ابن حجر في المطالب العالية [٤١٤/١٤]: قال مسدد: حدّثنا يَحْيَى عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، ثنا عَطَاءٌ، عَنِ ابن عباس رضي الله عنهما، قَالَ: « لَا تَضْرِبُوا كِتَابَ اللَّهِ بَعْضَهُ بِبَعْضٍ، فإن ذلك يوقع الشك في قلوبكم» ـــــــــــــــــــــــــــــــ صحيح. أخرجه مسدد كما في المطالب العالية ( ٣٥٠٥) وأبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص٣٥٥) من طريق عبد الملك ثنا عطاء عن ابن عباس. ولم يتبين لي هل عبد الملك هو ابن عبد العزيز بن جريج أم هو عبد الملك بن أبي سليمان العزرمي ولا يضر فكلاهما ثقة. قال ابن حجر عقب هذا الأثر في "المطالب العالية": تابع عبد الملك عن عطاء ليث ابن أبي سليم. أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٣٢١٦٩). وهذا إسناد ضعيف ليث هو ابن أبي سليم ضعيف. والأثر صحيح دون هذه المتابعة. اه‍ وهو كما قال رحمه الله وذكره البوصيري في " إتحاف المهرة"( ٣٢٥/٦) وسكت عليه، ولعل سكوته من أجل ليث؛ لكنه قد صح من غير طريقه والحمد لله. قال شيخ الاسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى (١٦/٤١٦): فَكُلُّ…
    0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 1χλμ. Views 0 Προεπισκόπηση
  • #آثار_مختارة.
    ‏الكرم والجود والإيثار:
    عن محمد بن حيان قال: كان أحمد بن مهدي رحمه الله ذا مال كثير نحو ثلاثمائة ألف درهم، فأنفقه كله على العلم، وذكر أنه لم يعرف له فراش أربعين سنة.

    [المنتظم ١٣ / ٢٨٤، ٢٨٥].
    #آثار_مختارة. ‏الكرم والجود والإيثار: عن محمد بن حيان قال: كان أحمد بن مهدي رحمه الله ذا مال كثير نحو ثلاثمائة ألف درهم، فأنفقه كله على العلم، وذكر أنه لم يعرف له فراش أربعين سنة. [المنتظم ١٣ / ٢٨٤، ٢٨٥].
    Like
    1
    0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 740 Views 0 Προεπισκόπηση
  • ‏#آثار_مختارة.
    قال أﻭﻳﺲ اﻟﻘﺮﻧﻲ:

    اﺩﻉ اﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺼﻠﺢ ﻗﻠﺒﻚ ﻭﻧﻴﺘﻚ؛
    ﻓﺈﻧﻚ ﻟﻦ ﺗﻌﺎﻟﺞ ﺷﻴﺌﺎ ﻫﻮ ﺃﺷﺪ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﻨﻬﻤﺎ؛
    ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻗﻠﺒﻚ ﻣﻘﺒﻞ ﺇﺫ ﻫﻮ ﻣﺪﺑﺮ؛
    ﻓﺎﻏﺘﻨﻢ ﺇﻗﺒﺎﻟﻪ ﻗﺒﻞ ﺇﺩﺑﺎﺭﻩ.

    شرح البخاري لابن بطال
    ‏#آثار_مختارة. قال أﻭﻳﺲ اﻟﻘﺮﻧﻲ: اﺩﻉ اﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺼﻠﺢ ﻗﻠﺒﻚ ﻭﻧﻴﺘﻚ؛ ﻓﺈﻧﻚ ﻟﻦ ﺗﻌﺎﻟﺞ ﺷﻴﺌﺎ ﻫﻮ ﺃﺷﺪ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﻨﻬﻤﺎ؛ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻗﻠﺒﻚ ﻣﻘﺒﻞ ﺇﺫ ﻫﻮ ﻣﺪﺑﺮ؛ ﻓﺎﻏﺘﻨﻢ ﺇﻗﺒﺎﻟﻪ ﻗﺒﻞ ﺇﺩﺑﺎﺭﻩ. شرح البخاري لابن بطال
    0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 722 Views 0 Προεπισκόπηση
  • #آثار _مختارة
    ‏قال ميمون بن مهران _ رحمه الله:

    ما بلغني عن أخٍ لهُ مكروه قط؛ إلّا كان إسقاط
    المكروه عنه أحبّ إلَيَّ من تحقيقه عليه.

    تهذيب الكمال (٢٢١/٢٩)
    #آثار _مختارة ‏قال ميمون بن مهران _ رحمه الله: ما بلغني عن أخٍ لهُ مكروه قط؛ إلّا كان إسقاط المكروه عنه أحبّ إلَيَّ من تحقيقه عليه. تهذيب الكمال (٢٢١/٢٩)
    Like
    1
    0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 546 Views 0 Προεπισκόπηση