الصلاة
تصور أن حبيبًا لك ينتظر اتصالك به كل يوم، وأنت تتجاهله وتنشغل عنه. كيف سيكون شعوره؟ فكيف بمن هو أحب إليك من نفسك، وهو ينتظر وقوفك بين يديه؟" أما تحن روحك إلى تلك اللحظات التي كنت تشعر فيها بأنك قريب من خالقك، وأن دعواتك مسموعة، وأن قلبك مطمئن؟ أين ذهب ذلك الشعور؟ لقد حجبتَه عن نفسك بترك الصلاة #أبوـمحمدـالسماوي
Like
4
1 Comentários 1 Compartilhamentos 2KB Visualizações 0 Anterior