الصلاة
Postado 2025-04-14 10:43:52
1
887
تصور أن حبيبًا لك ينتظر اتصالك به كل يوم، وأنت تتجاهله وتنشغل عنه. كيف سيكون شعوره؟ فكيف بمن هو أحب إليك من نفسك، وهو ينتظر وقوفك بين يديه؟"
أما تحن روحك إلى تلك اللحظات التي كنت تشعر فيها بأنك قريب من خالقك، وأن دعواتك مسموعة، وأن قلبك مطمئن؟ أين ذهب ذلك الشعور؟ لقد حجبتَه عن نفسك بترك الصلاة
#أبوـمحمدـالسماوي

Pesquisar
Categorias
Leia Mais
الحذر من الدنيا
هي الدنيا تقول بملء فيها
حذارِ حذارِ من بطشي وفتكي
فلا يغرركم حسن...
رمضان على الأبواب
عاجل..
المحكمة العليا تدعو عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحرِّي رؤية هلال...
اقتراح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف أحوالكم إخواني الكرام يا حبذا لو يكون في شرح من إدارة...
نحو تطوير الإعلام السلفي : البودكاست
مقال
نحو تطويو الإعلام السلفي دعوة إلى إنشاء (بودكاست)
الحكم على الشيء فرع عن تصوره فما هو...
الزعكري
الحمدلله
والله أن هذا من الفتح العظيم لاسيما وقد سيطر على مجال الإعلام متلوثين المعتقد إلا...