الصلاة
Postado 2025-04-14 10:43:52
1
948
تصور أن حبيبًا لك ينتظر اتصالك به كل يوم، وأنت تتجاهله وتنشغل عنه. كيف سيكون شعوره؟ فكيف بمن هو أحب إليك من نفسك، وهو ينتظر وقوفك بين يديه؟"
أما تحن روحك إلى تلك اللحظات التي كنت تشعر فيها بأنك قريب من خالقك، وأن دعواتك مسموعة، وأن قلبك مطمئن؟ أين ذهب ذلك الشعور؟ لقد حجبتَه عن نفسك بترك الصلاة
#أبوـمحمدـالسماوي

Pesquisar
Categorias
Leia mais
الزعكري
الحمدلله
والله أن هذا من الفتح العظيم لاسيما وقد سيطر على مجال الإعلام متلوثين المعتقد إلا...
اقتراح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف أحوالكم إخواني الكرام يا حبذا لو يكون في شرح من إدارة...
الاعلان بانظمامي لهذا التطبيق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جديد في هذا التطبيق
نحو تطوير الإعلام السلفي : البودكاست
مقال
نحو تطويو الإعلام السلفي دعوة إلى إنشاء (بودكاست)
الحكم على الشيء فرع عن تصوره فما هو...
الحذر من الدنيا
هي الدنيا تقول بملء فيها
حذارِ حذارِ من بطشي وفتكي
فلا يغرركم حسن...