✅#هــلاك_باباهم_فرنسيس_الفاتيكا
✅#مستراح_منه
✅#صحح_عقيدتك✓
📛الترحم على الكافر الميت مصادمة للشريعة 🚫
📜قال الله تعالى:
{مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ}
[سورة التوبة: 113]
وقال تعالى عن خليله إبراهيم عليه السلام
{وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ}
[سورة التوبة: 114]
وقد عاتب الله نبيه نوح عليه السلام عندما سأل الله في شان ابنه
قال تعالى
{قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ ۖ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ ۖ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۖ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ}
[سورة هود: 46]
📜وفي الحديث الصحيح
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : زَارَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْرَ أُمِّهِ فَبَكَى، وَأَبْكَى مَنْ حَوْلَهُ، فَقَالَ : " اسْتَأْذَنْتُ رَبِّي فِي أَنْ أَسْتَغْفِرَ لَهَا، فَلَمْ يُؤْذَنْ لِي، وَاسْتَأْذَنْتُهُ فِي أَنْ أَزُورَ قَبْرَهَا، فَأُذِنَ لِي، فَزُورُوا الْقُبُورَ ؛ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْمَوْتَ ".صحيح مسلم برقم 976
✍️وقال الامام النووي رحمه الله: وأما الصلاة على الكافر والدعاء له بالمغفرة فحرام بنص القرآن والإجماع
✍️قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :" فإن الاستغفار للكفار لا يجوز بالكتاب والسنَّة والإجماع " .
📖 الفتاوى ( 12 / 489 ) .
توفي إلى غير رحمة الله #بابا_الفاتيكان #البابا_فرنسيس عن عمر ٨٨ سنة عاشها في عبادة الصليب وتأليه المسيح تعالى الله عن قولهم فلا أخلف الله على النصارى بخير وزادهم شرا وضير.
موت #البابا_فرنسيس راحة للبلاد والشجر والعباد عَنْ أَبِي قَتَادَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ الْأَنْصَارِيِّ ، أَنَّهُ كَانَ يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرَّ عَلَيْهِ بِجِنَازَةٍ، فَقَالَ : " مُسْتَرِيحٌ، وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ ". قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ ؟ قَالَ : " الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأَذَاهَا إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ، وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ يَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ وَالْبِلَادُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ ". متفق عليه فمستراح من #بابا_الفاتيكان
#الولاء_والبراء
✅#هــلاك_باباهم_فرنسيس_الفاتيكا
✅#مستراح_منه
✅#صحح_عقيدتك✓
📛الترحم على الكافر الميت مصادمة للشريعة 🚫
📜قال الله تعالى:
{مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ}
[سورة التوبة: 113]
وقال تعالى عن خليله إبراهيم عليه السلام
{وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ}
[سورة التوبة: 114]
وقد عاتب الله نبيه نوح عليه السلام عندما سأل الله في شان ابنه
قال تعالى
{قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ ۖ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ ۖ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۖ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ}
[سورة هود: 46]
📜وفي الحديث الصحيح
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : زَارَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْرَ أُمِّهِ فَبَكَى، وَأَبْكَى مَنْ حَوْلَهُ، فَقَالَ : " اسْتَأْذَنْتُ رَبِّي فِي أَنْ أَسْتَغْفِرَ لَهَا، فَلَمْ يُؤْذَنْ لِي، وَاسْتَأْذَنْتُهُ فِي أَنْ أَزُورَ قَبْرَهَا، فَأُذِنَ لِي، فَزُورُوا الْقُبُورَ ؛ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْمَوْتَ ".صحيح مسلم برقم 976
✍️وقال الامام النووي رحمه الله: وأما الصلاة على الكافر والدعاء له بالمغفرة فحرام بنص القرآن والإجماع
✍️قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :" فإن الاستغفار للكفار لا يجوز بالكتاب والسنَّة والإجماع " .
📖 الفتاوى ( 12 / 489 ) .
توفي إلى غير رحمة الله #بابا_الفاتيكان #البابا_فرنسيس عن عمر ٨٨ سنة عاشها في عبادة الصليب وتأليه المسيح تعالى الله عن قولهم فلا أخلف الله على النصارى بخير وزادهم شرا وضير.
موت #البابا_فرنسيس راحة للبلاد والشجر والعباد عَنْ أَبِي قَتَادَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ الْأَنْصَارِيِّ ، أَنَّهُ كَانَ يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرَّ عَلَيْهِ بِجِنَازَةٍ، فَقَالَ : " مُسْتَرِيحٌ، وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ ". قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ ؟ قَالَ : " الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأَذَاهَا إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ، وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ يَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ وَالْبِلَادُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ ". متفق عليه فمستراح من #بابا_الفاتيكان
#الولاء_والبراء