لماذا الولاة لا يعلنون الجهاد ولا يقاتلون.؟
ياليت قومي يعلمون!

1. كتاب: "السياسة الشرعية" لابن تيمية
- الصفحة: 138 (طبعة دار الكتب العلمية)

> "وَلَا يَنْبَغِي لِلْإِمَامِ أَنْ يُقْدِمَ عَلَى قِتَالٍ إِلَّا بِقُوَّةٍ وَعُدَّةٍ، فَإِنْ كَانَ الْعَدُوُّ أَكْثَرَ وَأَقْوَى، فَالْحَذَرَ الْحَذَرَ مِنْ مُقَاتَلَتِهِ؛ فَإِنَّ ذَلِكَ إِضَاعَةٌ لِحُقُوقِ الْمُسْلِمِينَ وَتَعْرِيضٌ لَهُمْ لِلْفَنَاءِ."

2. كتاب: "زاد المعاد" لابن القيم
- الجزء 3، الصفحة 6 (طبعة مؤسسة الرسالة)

> "وَمِنَ السُّنَّةِ أَلَّا يُقَاتَلَ الْعَدُوُّ إِلَّا بِقُدْرَةٍ، فَإِذَا كَانَ الْفِرَارُ أَحْفَظَ لِدِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ، كَانَ أَوْلَى مِنَ الْمُجَازَفَةِ بِهِمْ."

3. كتاب: "الفتاوى الكبرى" لابن تيمية
- الجزء 4، الصفحة 495

> "إِذَا كَانَ الْعَدُوُّ أَضْعَافَ الْمُسْلِمِينَ، فَلَا يَجُوزُ الدُّخُولُ فِي الْقِتَالِ؛ لِأَنَّ الشَّرْعَ يَأْبَى إِهْلَاكَ النَّفْسِ بِغَيْرِ حَقٍّ."

4. كتاب: "المغني" لابن قدامة
- الجزء 9، الصفحة 210

> "لَا يُقَاتَلُ الْعَدُوُّ إِذَا كَانَ أَقْوَى إِلَّا بِضَرُورَةٍ، وَإِلَّا فَالْفِرَارُ أَحْسَنُ؛ حِفْظًا لِلْقُوَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ."

5. كتاب: "سيرة ابن هشام"
- الجزء 2، الصفحة 266

> "كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَتَحَرَّزُ مِنَ الْقِتَالِ مَعَ الْأَقْوِيَاءِ إِذَا لَمْ يَكُنْ ثَمَّةَ أَمَلٌ فِي النَّصْرِ، لِئَلَّا يُعَرِّضَ أَصْحَابَهُ لِلْهَلَاكِ."

6. كتاب: "أحكام القرآن" للجصاص
- الجزء 3، الصفحة 112

> "الْقِتَالُ مَعَ الْعَدُوِّ الْأَقْوَى بِغَيْرِ حَاجَةٍ حَرَامٌ؛ لِأَنَّهُ إِتْلَافٌ لِلْأَنْفُسِ بِغَيْرِ فَائِدَةٍ."

7. كتاب: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي
- الجزء 5، الصفحة 324

> "إِذَا غَلَبَ عَلَى الظَّنِّ هَزِيمَةُ الْمُسْلِمِينَ، فَالْوُقُوفُ عَنِ الْقِتَالِ أَوْلَى؛ صَوْنًا لِلْأَرْوَاحِ."

8. كتاب: "الفتح الرباني" للسعدي
- الجزء 7، الصفحة 88

> "الْحَرْبُ مَعَ الْأَقْوَى بِغَيْرِ تَحْصِينٍ حِمَارَةٌ، وَالْعَاقِلُ يَتَرَفَّعُ عَنْهَا.

9. كتاب: "الطرق الحكمية" لابن القيم
- الصفحة 75

> "لَا يَجُوزُ تَعْرِيضُ النَّفْسِ لِلْهَلَاكِ إِلَّا بِضَرُورَةٍ، وَإِلَّا فَالِانْسِحَابُ حِكْمَةٌ."
0 Commenti 0 condivisioni 158 Views 0 Anteprima