- رسالة إلى أولئك.!
قبل أن تحتفلوا أو تشيدوا بنكبة ١١ فبراير تذكروا حديث النبي عليه الصلاة والسلام ( إذا لم تستحْيِ فاصنع ما شئتَ ) ستجدون أن هذا الحديث ينطبق عليكم تماما ، أفراداً وجماعات.!
كيف تحتفلون وتشيدون بفتنة أفسدت معايش وعقائد الناس ، وأدخلتنا في دوامات ، وويلات لازلنا نتجرع مرارتها إلى ساعة احتفالكم هذه.!
أيا هؤلاء فتشوا عن قليل من الحياء بقي معكم يردعكم ، أو على أقل الأحوال احترموا مشاعر الفقراء وما أكثرهم ، والذين نكبتهم ثورتكم.!
احترموا معانات المجتمع المذبوح اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وقبل هذا عقدياً ، شمالا وجنوبا.!!
إنه من المكابرة والعناد ورد الحق أن تحتفلوا بفتنة استبان لكم فيها خطأكم.!
فما هو عذركم، أن تستمروا في غيكم.!
ألا تعودوا للحق وتستسمحوا من الخلق ، وتقرروا أصول أهل السنة التي نابذتموها أيام ثورتكم.!
والله المستعان
منقول مع بعض التعديلات
قبل أن تحتفلوا أو تشيدوا بنكبة ١١ فبراير تذكروا حديث النبي عليه الصلاة والسلام ( إذا لم تستحْيِ فاصنع ما شئتَ ) ستجدون أن هذا الحديث ينطبق عليكم تماما ، أفراداً وجماعات.!
كيف تحتفلون وتشيدون بفتنة أفسدت معايش وعقائد الناس ، وأدخلتنا في دوامات ، وويلات لازلنا نتجرع مرارتها إلى ساعة احتفالكم هذه.!
أيا هؤلاء فتشوا عن قليل من الحياء بقي معكم يردعكم ، أو على أقل الأحوال احترموا مشاعر الفقراء وما أكثرهم ، والذين نكبتهم ثورتكم.!
احترموا معانات المجتمع المذبوح اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وقبل هذا عقدياً ، شمالا وجنوبا.!!
إنه من المكابرة والعناد ورد الحق أن تحتفلوا بفتنة استبان لكم فيها خطأكم.!
فما هو عذركم، أن تستمروا في غيكم.!
ألا تعودوا للحق وتستسمحوا من الخلق ، وتقرروا أصول أهل السنة التي نابذتموها أيام ثورتكم.!
والله المستعان
منقول مع بعض التعديلات
- رسالة إلى أولئك.!
قبل أن تحتفلوا أو تشيدوا بنكبة ١١ فبراير تذكروا حديث النبي عليه الصلاة والسلام ( إذا لم تستحْيِ فاصنع ما شئتَ ) ستجدون أن هذا الحديث ينطبق عليكم تماما ، أفراداً وجماعات.!
كيف تحتفلون وتشيدون بفتنة أفسدت معايش وعقائد الناس ، وأدخلتنا في دوامات ، وويلات لازلنا نتجرع مرارتها إلى ساعة احتفالكم هذه.!
أيا هؤلاء فتشوا عن قليل من الحياء بقي معكم يردعكم ، أو على أقل الأحوال احترموا مشاعر الفقراء وما أكثرهم ، والذين نكبتهم ثورتكم.!
احترموا معانات المجتمع المذبوح اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وقبل هذا عقدياً ، شمالا وجنوبا.!!
إنه من المكابرة والعناد ورد الحق أن تحتفلوا بفتنة استبان لكم فيها خطأكم.!
فما هو عذركم، أن تستمروا في غيكم.!
ألا تعودوا للحق وتستسمحوا من الخلق ، وتقرروا أصول أهل السنة التي نابذتموها أيام ثورتكم.!
والله المستعان
منقول مع بعض التعديلات
0 Yorumlar
0 hisse senetleri
808 Views
1 önizleme