بداية عام سبعة وأربعين وأربعمائة وألف هو نهاية عام من أعمارنا وقربنا من لقاء ربنا عزوجل فالله الله في المسارعة إلى الخيرات والمبرات حتى نلقى الله وهو راض عنا وعلينا الاجتهاد في طلب العلم والعمل به وتبليغ دين الله فهو من أعظم أسباب الرفعة في الدنيا والآخرة وبه ينصر الدين وتقمع البدع والشركيات والله المستعان.
أبو محمد عبدالحميد الزُّعكري ١/ ١/ ١٤٤٧
أبو محمد عبدالحميد الزُّعكري ١/ ١/ ١٤٤٧
بداية عام سبعة وأربعين وأربعمائة وألف هو نهاية عام من أعمارنا وقربنا من لقاء ربنا عزوجل فالله الله في المسارعة إلى الخيرات والمبرات حتى نلقى الله وهو راض عنا وعلينا الاجتهاد في طلب العلم والعمل به وتبليغ دين الله فهو من أعظم أسباب الرفعة في الدنيا والآخرة وبه ينصر الدين وتقمع البدع والشركيات والله المستعان.
أبو محمد عبدالحميد الزُّعكري ١/ ١/ ١٤٤٧
0 التعليقات
0 المشاركات
21 مشاهدة
0 معاينة