قال سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه بعد أن ذكر شيئا من فضائل نفسه التي من الله عزوجل عليه بها (ثُمَّ أَصْبَحَتْ بَنُو أَسَدٍ تُعَزِّرُنِي عَلَى الْإِسْلَامِ ، لَقَدْ خِبْتُ إِذَنْ وَضَلَّ عَمَلِي. وَكَانُوا وَشَوْا بِهِ إِلَى عُمَرَ، قَالُوا : لَا يُحْسِنُ يُصَلِّي.) فإذا كان مبشرا بالجنة وما سلم من هذا الطعن فكيف يسلم غيره لا سيما في زممنا هذا والله المستعان.
ورحم الله ابن الوزير إذ يقول:
ما سلم الله من بريته... ولا نبي الهدى فكيف أنا.
ورحم الله ابن الوزير إذ يقول:
ما سلم الله من بريته... ولا نبي الهدى فكيف أنا.
قال سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه بعد أن ذكر شيئا من فضائل نفسه التي من الله عزوجل عليه بها (ثُمَّ أَصْبَحَتْ بَنُو أَسَدٍ تُعَزِّرُنِي عَلَى الْإِسْلَامِ ، لَقَدْ خِبْتُ إِذَنْ وَضَلَّ عَمَلِي. وَكَانُوا وَشَوْا بِهِ إِلَى عُمَرَ، قَالُوا : لَا يُحْسِنُ يُصَلِّي.) فإذا كان مبشرا بالجنة وما سلم من هذا الطعن فكيف يسلم غيره لا سيما في زممنا هذا والله المستعان.
ورحم الله ابن الوزير إذ يقول:
ما سلم الله من بريته... ولا نبي الهدى فكيف أنا.
